انها القرن 26 والبشرية تواجه الآن خطر نهاية المطاف، والعهد، والنظام الديني حيث تواجه سباقات عطشى الدم الغريبة في ظل التكنولوجيا المتقدمة للغاية انهم تحولوا أسطح الكواكب مستعمرة كاملة من الإنسان إلى مصهور الزجاج. وقد حاولت بشدة مجلس الأمن الدولي لوقف الهجوم، ولكن بدءا من التكنولوجيا المتقدمة أثبتت التعامل مع أسلحة البلازما فائقة السخونة لاختراقها تقريبا التدريع إلى أن تكون أكثر من البشر. استمر الوضع في التدهور كما تم ذبح المليارات
الأمل الوحيد للبشرية هو المشروع. وقد تم تدريب هؤلاء الجنود ودمجهم مع أحدث تقنيات مكافحة منذ طفولتهم. قدرات لا يصدق، إلى جانب القوة التي يطلق عليها اسم يناسب MJOLNIR مارك الخامس، وجعلها تمثل خطرا كبيرا على العهد والزمن ، الآن مهمة جديدة : الدفاع عن معقل مجلس الأمن الدولي الكبرى الأخيرة بين العهد والأرض، ومستعمرة الوصول الكوكب.